وكان القنيطير برفقة عدد من أقاربه وأصدقائه، عصر يوم السبت في مقبرة النسيم في مدينة الرياض لدفن والدته منيرة حمود المسفر بعد الصلاة عليها في جامع الراجحي.
وبعد انتهاء مراسم الدفن، سقط القنيطير في المقبرة ليتم إسعافه إلى أحد المستشفيات ويفارق الحياة ويدفن بعد ساعات من دفن والدته وبجوار قبرها.
وأثارت وفاة الرجل متأثراً بوفاة والدته ودفنها، حزناً كبيراً لدى العائلة والأقارب والأصدقاء قبل أن تحظى باهتمام كبير وتداول في مواقع التواصل الاجتماعي.
وروى أقارب القنيطير وعدد ممن شاركوه دفن والدته قبل أن يقوموا بدفنه، جانباً من سيرته الشخصية وعمله في التعليم وانتهاءً بلحاقه بوالدته.