ّ
وقد عبر آهالي مدينة سيئون بشكل خاص ووادي حضرموت بشكل عام عن رفضهم لمثل هذه التصرفات والتي يسعى فاعلوها لخلق الفوضى من أجل تحقيق مصالح شخصية لهم ولقياداتهم.
ّ هذا ورفصت فعاليات حزبية ومدنية وشبابية المشاركة في العصيان الذي طالب بتنفيذه ما يسمى بالمجلس الانتقالي الجنوبي باعتباره يستغل حاجة الناس لتنفيذ اجندة سياسية تخدم الانتقالي.