وفي التقرير الذي يقع في 62 صفحة وتم رفعه إلى مجلس الأمن، أن كوريا الشمالية “حاولت إرسال أسلحة صغيرة وخفيفة وغيرها من المعدات العسكرية من خلال وسطاء أجانب” إلى ليبيا واليمن والسودان.
وأورد التقرير اسم مهرب الأسلحة السوري حسين العلي الذي عرض “مجموعة من الأسلحة التقليدية، وفي بعض الحالات صواريخ بالستية، على مجموعات مسلحة في اليمن وليبيا” من منشأ كوري شمالي.
وبوساطة العلي تم التفاوض في دمشق العام 2016 على “بروتوكول تعاون” بين الحوثيين في اليمن وكوريا الشمالية وينص على تأمين “مجموعة واسعة من المعدات العسكرية”.