الحوثي سيماه على كتفه من أثر قايش البندق.
الحوثي يزعق يوم الجمعة من على منبر المسجد بالبندق؛ حتى أنه يأكل بالبندق وينام بالجعبة ويلاحق الزكوات والتبرعات بالقناصة.
يغتسل الحوثي وهو متمنطق بالبندق إن أغتسل.
حتى الزينبيات يتم شحنهن بخرافات الآل وهن معانقات البنادق.
المفكر الإقتصادي مهدي الشماط يقصود للشعب وهو لابس البندق والطيار؛ حتى والحوثه مشغولين بتحضير البردقان والصواريخ يظل البندق على الأكتاف.
حتى وهم ينهبوا دواليب الناس ومطابخهم، ومطابع الأحزاب ودور النشر وقلافد الجوامع والجمعيات الخيرية، يظل البندق سيد الموقف.
يلقطوا الأطفال من المدارس والحارات ويسمموا عقولهم ببعاسيس حسين بدرالدين الحوثي؛ ويظل البندق مسنب فوقهم.
يقتلوا خصومهم بالبندق وبالبندق يرصصوا حلفائهم.
الحوثي لا يرى نفسه إلا بندق وبالبندق يحيى ويعيش.
الحوثي ولد بالبندق وسيموت به ومعه.
ماذلحين حاوروا لكم السيد بندق وشاركوه في عملية رسم مستقبل أطفالكم!!