رئيس الوزراء يخوض حربًا دبلوماسية في الخارج لتحديد مُستقبل اليمن والإستقرار السياسي في المحافظات المحرره وتجديد دعم دول التحالف للرئيس هادي والحكومة في حربهم ضد مليشيات الحوثي وأي مليشيات تعطل عمل الدولة.
الأمم المتحدة والمجتمع الدولي ودول التحالف موقفها ثابت مع شرعية الرئيس هادي والحكومة الشرعية وهناك اتفاقيات رسمية لا يمكن لأحد تجاوزها أو الرجوع عنها.
رئيس الوزراء صاحب شخصية سياسية متميزة ولن يسمح لأحد التحكم وتقرير مصير اليمن إلا بالمرجعيات الثلاثة التي تضمن حقوق اليمنيين ولا لأصحاب المشاريع الصغيرة.
أبناء اليمن بالكامل يتابعون تحركات رئيس الوزراء وكلهم أمل فيه في تحقيق السيادة الوطنية والمحافظة على اليمن وتصحيح الأخطاء السابقة وبناء اليمن من جديد.
كلنا أمل برئيس الوزراء بتصحيح الاوضاع الاقتصادية والاجتماعية في المحافظات المحرره ونتمنى أن يكون هذا الاجتماع بداية خير لليمن.
#بقلم_أحمد_ماهر